عازف السماء Admin
عدد المساهمات : 193 تاريخ التسجيل : 22/07/2009 العمر : 31 الموقع : www.myalaa.jeeran.com
| موضوع: أنا البحرُ في أحشائِهِ الدرُّ كَامِنٌ فَهَلْ سَأَلُوا الغَوَّاصَ عَنْ صَدَفَاتي ج148 الأربعاء يوليو 29, 2009 4:09 am | |
|
<table style="WIDTH: 661px; HEIGHT: 247px" borderColor=#cc33cc cellSpacing=2 cellPadding=2 align=center bgColor=#000000 border=3><tr><td> [size=16] ز ب ر
زبرت البئر: طويتها بالحجارة. وزبرت الكتاب بالمزبر: بالقلم. قال: قد قضي الأمر وجفّ المزبر
وكتاب مزبور، وقد نطقت به الزبر، ورأيت في يده زبراً وزبوراً، وأنا أعرف بزبرتي أي بكتبتي وعنده زبرة من حديد وزبر. وأسد ضخم الزبرة وهي الشعر المجتمع على كاهله ومرفقيه، ومنها قولهم: ازبأر شعره إذا انتفش. وزابر الثوب، وجزّ شعره فزبره إذا لم يسوه وكان بعضه أطول من بعض. وزبرته زجرته. وأخذ الشيء بزوبره: بأمعه. وغرته الدنيا بزبرجها: بزخرفها.
ومن المجاز: ماله زبر: عقل وتماسك. قال ابن أحمر:
ولهت عليه كل معصفة ... هوجاء ليس للبها زبر
وذهبت الأيام بطراءته ونفضت زئبره إذا تقادم عهده.
علاء العكه
</TD></TR></TABLE> | [/size][/size] | |
|